هل تعلم ؟؟؟؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل تعلم ؟؟؟؟
- هل تعلم أن الفضل في اخترع الهاتف يعود إلى العالم الكسندر غراهام بيل. ففي 2 حزيران 1875، كان بيل يختبر في بوسطن فكرة ارسال عدة رسائل تلغراف على نفس الخط في نفس الوقت.
كان يستعمل مجموعة قصبات برقاص فولاذي. كان يعمل مع جهاز الاستلام في غرفة واحدة، بينما كان مساعده توماس واطسون يدير جهاز الإرسال في الغرفة الأخرى.
التقط واطسون قصبة فولاذية ليجعلها تتذبذب، فأطلقت صوتاً رناناً. فجأة دخل بيل مسرعاً وهو يصرخ إلى صديقه واطسون: لا تغير أي شيء. ماذا فعلت عندئذ؟ دعني أرى. فوجد أن قضيب الفولاذ وهو يتذبذب فوق المغناطيس قد سبب تيارا بقوة متنوعة يتدفق عبر الشريط. وهذا ما جعل القصبة في غرفة بيل تتذبذب وتصدر صوتاً رناناً.
في اليوم التالي تم صنع أول جهاز هاتف وصوت أصوات يمكن التعرف عليها عبر أول خط هاتف، الذي كان من قمة المبنى نزولاً إلى طابقين وكانت أول جملة سمعت على الهاتف في10 آذار من السنة التالية وهي: يا سيد واطسون تعال هنا فأنا أريدك.
2- هل تعلم أن هنود أميركا هم أول من زرعوا التبغ في أميركا الشمالية. وقد استعملوه في العديد من احتفالاتهم. وقد عرف الهنود أن للتبغ خصائص طبية عديدة. وهذا هو السبب الرئيسي الذي لأجله استقدم التبغ من أميركا إلى أوروبا. وكان أول مرة يصل فيها التبغ إلى أوروبا في عام 1556 م إلى فرنسا. والبرتغال في عام 1558 م. ثم اسبانيا في عام 1559 م وإلى انكلترا في عام 1565.
واليوم يعتبر تدخين التبغ منتشراً في كل زاوية من زوايا هذا العالم. وهو يستعمل لأغراض مختلفة، مع أن دمج أنواع مختلفة هو مهم لانتاج نكهة محددة. السجائر تصنع عادة من التبغ الأصفر الليموني المعالج بالدخان، كما يمزج مع أنواع أخرى، وخاصة الأنواع التركية.
3- هل تعلم أن أول أداة للسفر تحت الماء صممت في العام 1578. وذلك على يد العالم البريطاني وليم بورن، حيث نشر كتاباً آنذاك فيه تصميم لزورق مغلف بالكامل يستطيع الغوص ليمخر تحت السطح.
إلا أن بورن لم يبن هذا المركب، إلا أن زورقاً مشابهاً له بناه شخص آخره ليبحر به في العام 1605 م. وهو الهولندي كورينليوس فان دريبل. وقد نزل به في نهر التايمز إلى 3 و4 أمتار تحت السطح. وقد استعملت الغواصات في السلاح الحربي بعد تطويرها خلال الثورة الأميركية وقد سميت تلك الغواصة المقاتلة «السلحفاة».
4- هل تعلم أن فكرة الطيران عند الإنسان تعود إلى قديم الزمان حيث حاول رجل يدعى «ايكاروس» الطيران بجناحين ربطهما إلى جسمه بواسطة الشمع. إلا إنه سقط ولقي حتفه. وفي 17 كانون الأول عام 1903 صنع الإخوان: ويلبور وأرفيل رايت أول طائرة من تصميمهما تطير بمحرك يمكن السيطرة عليه. وكانت أول طلعة طيران بقيادة أرفيل. وبعد عامين تمكنا من صنع طائرة معدلة باستطاعتها أن تحلق بالجو أكثر من نصف ساعة وتقوم بحركات الالتفاف والدوران والإمالة.
5- هل تعلم أن الألماني بارون فون درايس يعود الفضل إليه في إختراع الدراجة حيث قدم في عام 1817 م آلة سميت «درايسين» نسبة إليه. عجلتا الدرايسين كانتا ملتصقتين بقضيب خشبي وكان الراكب يدفع نفسه بواسطة دفع قدميه على الأرض. ويوجهها بواسطة مقبض على العجلة الأمامية. واسم «دراجة» استعمل لأول مرة في العام 1865 م من طرف رجل فرنسي يدعى لالمان. الذي أوصل محاور ودوَّاستين إلى العجلة الأمامية لجهاز سرعة يشبه الحصان الأنيق. وفي العام 1868 وضع عجلات معدنية خفيفة مع طالجات سلكية للعجلة ودواليب مطاطية صلبة تم تقديمها.
ثم ظهرت بعد ذلك الدراجة ذات الدولاب الكبير الذي يصل ارتفاعه إلى متر ونصف المتر وهذه كانت العجلة الأمامية، بينما الخلفية كانت بعرض حوالي 30 سم فقط. وأخيراً في عام 1885 م تطورت الدراجة لتصبح العجلتان من حجم واحد متساوٍ ومقعد للراكب بين العجلتين. ومع مرور الزمن أدخلت تحسينات أخرى لانتاج الدراجة التي تعرفها اليوم.
6- هل تعلم أن البارود القديم الطراز كان خليطاً من نترات البوتاس، وفحم الحطب، والكبريت، ولقد كان هو المتفجر المسيطر على تلك الساحة آنذاك حتى نهاية القرن التاسع عشر.
في العام 1845، كيميائي الماني يدعى شونبين عالج خيوط القطن بخليط من حامض النيتريك والكبريت فأنتج منتوجاً ليفياً عرف باسم نيزريسبلولوز أو بارود القطن لشبهه بالقطن. وكان تأثيره أقوى من البارود القديم.
بعد حوالي 20 عاماً اخترع الكيميائي السويدي ألفرد نوبل الديناميت صدفة. فقد كان يعمل بالنيتر وغليسرين الذي أوجد مشاكل عديدة. ورغم أنه وجد طريقة آمنة لانتاج النيتر وغليسرين، فإن هذه المادة ما زالت خطرة جداً فإنها كثيراً ما كانت تنفجر أثناء النقل.
وعندما كان نوبل ينقل بعض علب هذا المحلول من صندوق من كيسلغوهر (تراب خفيف من أصل بركاني) كان قد عبأها فيه وجد أن إحداها كانت تسيل وأن خليطاً من النيتر وغليسرين وكيلغوهر قد شكل كتلة صلبة عبارة عن تفجر أقل بكثير حساسية للصدمة. وهكذا تم اكتشاف الديناميت. هل تعلم أن الفينيقيين القدماء يستحقون شرف إكتشاف الزجاج، وذلك حسب إحدى الروايات. طاقم بحارة فينيقيون رسوا على الشاطىء السوري. وعندما كانوا يستعدون لطهي عشائهم لم يجدوا حجارة لوضع غلايتهم عليها فاستعملوا كتلاً من النيتر (مركب الصوديوم) من حمولة السفينة، فأذابت حرارة النار النيتر الذي اختلط بالرمل المحيط به وتدفق كجدول من الزجاج السائل.
كما تعد مصر من البلدان الأولى التي عرفت الزجاج في وقت مبكر. حيث وجدت مسابح وأسحار زجاجية في قبور الفراعنة القدماء والتي تعود إلى العام 7000 ق.م. ولكن من الممكن أن تكون هذه الأجسام الزجاجية قد وصلت من بلاد الشام.
ولكن قصبة النفخ (لنفخ الزجاج) لم تصبح قيد الاستعمال. إلا قبل بداية العهد المسيحي بقليل على يد الفينيقيين.
7- هل تعلم أن العالم الكيميائي الانكليزي جون والتون هو أول رجل طور نظرية الذرة العلمية وذلك في عام 1803. كان والتون اختبارياً دقيقاً، فقام بوزن نماذج من غازات عديدة واكتشف الفروقات في أوزانها، فوجد أن الغازات وكذلك الجماد والسوائل مكونة من جزئيات صغيرة جداً لا يصدقها عقل وسماها ذرات.
وبعد حوالي 100 عام طور آرنست روثرفورد نظرية الذرة فوضعها بأنها نواة ثقيلة في الوسط مع شحنة موجبة من الكهرباء، محاطة بإلكترونات مشحونة سلباً.
هل تعلم أن رجل الكهف الأول هو الذي ضرب شرارة حجر صوان وتابع عملية إشعال بعض الأوراق الجافة. وعند مجيء الرومان بعد آلاف السنين ضربوا حجري الصوان ببعضهما والتقطوا الشرارة على شظية مغطاة بالكبريت.
عيدان الثقاب الحديثة أصبحت ممكنة باكتشاف الفوسفور. وهي المادة التي تلتقط النار عند درجة حرارة منخفض جداً.
وفي عام 1681 قام رجل يدعى روبرت بويل بتغطيس شظية من الخشب بخليط من الكبريت والفوسفور.
وأول عيدان ثقاب عملية صنعت في انكلترا بواسطة صيدلي يدعى جون روكر لإشعالها، كانت تسحب بين طيات من الورق مغطاة بزجاج مطحون وبحلول العام 1833 صنعت عيدان الثقاب برؤوس فوسفورية في كل من النمسا والمانيا وبقيت هناك مشكلة واحدة وهي أن الفوسفور الأبيض أو الأصفر كانا شديدي الخطورة فتم اختراع الفوسفور الأحمر والذي صنع منه عيدان الثقاب الآمنة التي تشتعل فقط على سطح جاهز وذلك في السويد عام 1844 م.
8- هل تعلم أن كلمة كهرباء جاءت من الكلمة اليونانية (الكترون) وكان يقصد بها أن اليونانيين عندما كانوا يفركون الكهرمان فإنه يصبح قادراً على جذب القطع الخفيفة من الفلين والورق. ولم يتم إحراز الكثير من التقدم في هذا المجال حتى عام 1672 حيث جاء أوتد فون غوريك وأنتج المزيد من الشحنة الكهربائية القوية عن طريق رفع يده ضد كرة من الكبريت.
وحدثت الخطوة التالية المهمة في العام 1733 عندما اكتشف العالم الفرنسي دوفاي الشحنات الكهربائية السالبة والموجبة. أما أهم التطورات في هذا المجال فهو اختراع البطارية في العام 1800 بواسطة اليساندرو فولت. وهذه البطارية أعطت العالم التيار الكهربائي بشكل مستمر
__________________
كان يستعمل مجموعة قصبات برقاص فولاذي. كان يعمل مع جهاز الاستلام في غرفة واحدة، بينما كان مساعده توماس واطسون يدير جهاز الإرسال في الغرفة الأخرى.
التقط واطسون قصبة فولاذية ليجعلها تتذبذب، فأطلقت صوتاً رناناً. فجأة دخل بيل مسرعاً وهو يصرخ إلى صديقه واطسون: لا تغير أي شيء. ماذا فعلت عندئذ؟ دعني أرى. فوجد أن قضيب الفولاذ وهو يتذبذب فوق المغناطيس قد سبب تيارا بقوة متنوعة يتدفق عبر الشريط. وهذا ما جعل القصبة في غرفة بيل تتذبذب وتصدر صوتاً رناناً.
في اليوم التالي تم صنع أول جهاز هاتف وصوت أصوات يمكن التعرف عليها عبر أول خط هاتف، الذي كان من قمة المبنى نزولاً إلى طابقين وكانت أول جملة سمعت على الهاتف في10 آذار من السنة التالية وهي: يا سيد واطسون تعال هنا فأنا أريدك.
2- هل تعلم أن هنود أميركا هم أول من زرعوا التبغ في أميركا الشمالية. وقد استعملوه في العديد من احتفالاتهم. وقد عرف الهنود أن للتبغ خصائص طبية عديدة. وهذا هو السبب الرئيسي الذي لأجله استقدم التبغ من أميركا إلى أوروبا. وكان أول مرة يصل فيها التبغ إلى أوروبا في عام 1556 م إلى فرنسا. والبرتغال في عام 1558 م. ثم اسبانيا في عام 1559 م وإلى انكلترا في عام 1565.
واليوم يعتبر تدخين التبغ منتشراً في كل زاوية من زوايا هذا العالم. وهو يستعمل لأغراض مختلفة، مع أن دمج أنواع مختلفة هو مهم لانتاج نكهة محددة. السجائر تصنع عادة من التبغ الأصفر الليموني المعالج بالدخان، كما يمزج مع أنواع أخرى، وخاصة الأنواع التركية.
3- هل تعلم أن أول أداة للسفر تحت الماء صممت في العام 1578. وذلك على يد العالم البريطاني وليم بورن، حيث نشر كتاباً آنذاك فيه تصميم لزورق مغلف بالكامل يستطيع الغوص ليمخر تحت السطح.
إلا أن بورن لم يبن هذا المركب، إلا أن زورقاً مشابهاً له بناه شخص آخره ليبحر به في العام 1605 م. وهو الهولندي كورينليوس فان دريبل. وقد نزل به في نهر التايمز إلى 3 و4 أمتار تحت السطح. وقد استعملت الغواصات في السلاح الحربي بعد تطويرها خلال الثورة الأميركية وقد سميت تلك الغواصة المقاتلة «السلحفاة».
4- هل تعلم أن فكرة الطيران عند الإنسان تعود إلى قديم الزمان حيث حاول رجل يدعى «ايكاروس» الطيران بجناحين ربطهما إلى جسمه بواسطة الشمع. إلا إنه سقط ولقي حتفه. وفي 17 كانون الأول عام 1903 صنع الإخوان: ويلبور وأرفيل رايت أول طائرة من تصميمهما تطير بمحرك يمكن السيطرة عليه. وكانت أول طلعة طيران بقيادة أرفيل. وبعد عامين تمكنا من صنع طائرة معدلة باستطاعتها أن تحلق بالجو أكثر من نصف ساعة وتقوم بحركات الالتفاف والدوران والإمالة.
5- هل تعلم أن الألماني بارون فون درايس يعود الفضل إليه في إختراع الدراجة حيث قدم في عام 1817 م آلة سميت «درايسين» نسبة إليه. عجلتا الدرايسين كانتا ملتصقتين بقضيب خشبي وكان الراكب يدفع نفسه بواسطة دفع قدميه على الأرض. ويوجهها بواسطة مقبض على العجلة الأمامية. واسم «دراجة» استعمل لأول مرة في العام 1865 م من طرف رجل فرنسي يدعى لالمان. الذي أوصل محاور ودوَّاستين إلى العجلة الأمامية لجهاز سرعة يشبه الحصان الأنيق. وفي العام 1868 وضع عجلات معدنية خفيفة مع طالجات سلكية للعجلة ودواليب مطاطية صلبة تم تقديمها.
ثم ظهرت بعد ذلك الدراجة ذات الدولاب الكبير الذي يصل ارتفاعه إلى متر ونصف المتر وهذه كانت العجلة الأمامية، بينما الخلفية كانت بعرض حوالي 30 سم فقط. وأخيراً في عام 1885 م تطورت الدراجة لتصبح العجلتان من حجم واحد متساوٍ ومقعد للراكب بين العجلتين. ومع مرور الزمن أدخلت تحسينات أخرى لانتاج الدراجة التي تعرفها اليوم.
6- هل تعلم أن البارود القديم الطراز كان خليطاً من نترات البوتاس، وفحم الحطب، والكبريت، ولقد كان هو المتفجر المسيطر على تلك الساحة آنذاك حتى نهاية القرن التاسع عشر.
في العام 1845، كيميائي الماني يدعى شونبين عالج خيوط القطن بخليط من حامض النيتريك والكبريت فأنتج منتوجاً ليفياً عرف باسم نيزريسبلولوز أو بارود القطن لشبهه بالقطن. وكان تأثيره أقوى من البارود القديم.
بعد حوالي 20 عاماً اخترع الكيميائي السويدي ألفرد نوبل الديناميت صدفة. فقد كان يعمل بالنيتر وغليسرين الذي أوجد مشاكل عديدة. ورغم أنه وجد طريقة آمنة لانتاج النيتر وغليسرين، فإن هذه المادة ما زالت خطرة جداً فإنها كثيراً ما كانت تنفجر أثناء النقل.
وعندما كان نوبل ينقل بعض علب هذا المحلول من صندوق من كيسلغوهر (تراب خفيف من أصل بركاني) كان قد عبأها فيه وجد أن إحداها كانت تسيل وأن خليطاً من النيتر وغليسرين وكيلغوهر قد شكل كتلة صلبة عبارة عن تفجر أقل بكثير حساسية للصدمة. وهكذا تم اكتشاف الديناميت. هل تعلم أن الفينيقيين القدماء يستحقون شرف إكتشاف الزجاج، وذلك حسب إحدى الروايات. طاقم بحارة فينيقيون رسوا على الشاطىء السوري. وعندما كانوا يستعدون لطهي عشائهم لم يجدوا حجارة لوضع غلايتهم عليها فاستعملوا كتلاً من النيتر (مركب الصوديوم) من حمولة السفينة، فأذابت حرارة النار النيتر الذي اختلط بالرمل المحيط به وتدفق كجدول من الزجاج السائل.
كما تعد مصر من البلدان الأولى التي عرفت الزجاج في وقت مبكر. حيث وجدت مسابح وأسحار زجاجية في قبور الفراعنة القدماء والتي تعود إلى العام 7000 ق.م. ولكن من الممكن أن تكون هذه الأجسام الزجاجية قد وصلت من بلاد الشام.
ولكن قصبة النفخ (لنفخ الزجاج) لم تصبح قيد الاستعمال. إلا قبل بداية العهد المسيحي بقليل على يد الفينيقيين.
7- هل تعلم أن العالم الكيميائي الانكليزي جون والتون هو أول رجل طور نظرية الذرة العلمية وذلك في عام 1803. كان والتون اختبارياً دقيقاً، فقام بوزن نماذج من غازات عديدة واكتشف الفروقات في أوزانها، فوجد أن الغازات وكذلك الجماد والسوائل مكونة من جزئيات صغيرة جداً لا يصدقها عقل وسماها ذرات.
وبعد حوالي 100 عام طور آرنست روثرفورد نظرية الذرة فوضعها بأنها نواة ثقيلة في الوسط مع شحنة موجبة من الكهرباء، محاطة بإلكترونات مشحونة سلباً.
هل تعلم أن رجل الكهف الأول هو الذي ضرب شرارة حجر صوان وتابع عملية إشعال بعض الأوراق الجافة. وعند مجيء الرومان بعد آلاف السنين ضربوا حجري الصوان ببعضهما والتقطوا الشرارة على شظية مغطاة بالكبريت.
عيدان الثقاب الحديثة أصبحت ممكنة باكتشاف الفوسفور. وهي المادة التي تلتقط النار عند درجة حرارة منخفض جداً.
وفي عام 1681 قام رجل يدعى روبرت بويل بتغطيس شظية من الخشب بخليط من الكبريت والفوسفور.
وأول عيدان ثقاب عملية صنعت في انكلترا بواسطة صيدلي يدعى جون روكر لإشعالها، كانت تسحب بين طيات من الورق مغطاة بزجاج مطحون وبحلول العام 1833 صنعت عيدان الثقاب برؤوس فوسفورية في كل من النمسا والمانيا وبقيت هناك مشكلة واحدة وهي أن الفوسفور الأبيض أو الأصفر كانا شديدي الخطورة فتم اختراع الفوسفور الأحمر والذي صنع منه عيدان الثقاب الآمنة التي تشتعل فقط على سطح جاهز وذلك في السويد عام 1844 م.
8- هل تعلم أن كلمة كهرباء جاءت من الكلمة اليونانية (الكترون) وكان يقصد بها أن اليونانيين عندما كانوا يفركون الكهرمان فإنه يصبح قادراً على جذب القطع الخفيفة من الفلين والورق. ولم يتم إحراز الكثير من التقدم في هذا المجال حتى عام 1672 حيث جاء أوتد فون غوريك وأنتج المزيد من الشحنة الكهربائية القوية عن طريق رفع يده ضد كرة من الكبريت.
وحدثت الخطوة التالية المهمة في العام 1733 عندما اكتشف العالم الفرنسي دوفاي الشحنات الكهربائية السالبة والموجبة. أما أهم التطورات في هذا المجال فهو اختراع البطارية في العام 1800 بواسطة اليساندرو فولت. وهذه البطارية أعطت العالم التيار الكهربائي بشكل مستمر
__________________
ابنة الاسلام- عضو مميز
- عدد الرسائل : 797
تاريخ التسجيل : 05/04/2008
رد: هل تعلم ؟؟؟؟
لا اعلم
انت سالت وانا جاوبت لم اكن اعلم
بارك الله فيكي
انت سالت وانا جاوبت لم اكن اعلم
بارك الله فيكي
الوحدة- الادارة العامة
- عدد الرسائل : 528
العمر : 36
العمل : طالب
تاريخ التسجيل : 05/04/2008
رد: هل تعلم ؟؟؟؟
هههههههههالوحدة كتب:لا اعلم
انت سالت وانا جاوبت لم اكن اعلم
بارك الله فيكي
بارك الله فيك ..بس هيك علمت..
ابنة الاسلام- عضو مميز
- عدد الرسائل : 797
تاريخ التسجيل : 05/04/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى